1- قوة الإضاءة والنور في تلك الليلة ، وهذه العلامة في الوقت الحاضر لا يحس
بها إلا من كان البر بعيداً عن الأنوار .
2ـ
زيادة النور في تلك الليلة .
3ـ
الطمأنينة ، أي طمأنينة القلب ، وانشراح الصدر من المؤمن ، فإنه يجد راحة
وطمأنينة وانشراح صدر في تلك الليلة أكثر من مما يجده في بقية الليالي .
4ـ
أن الرياح تكون فيها ساكنة أي : لاتأتي فيها عواصف أو قواصف ، بل يكون
الجو مناسباً .
5ـ
أنه قد يُري الله الإنسان الليلة في المنام ، كما حصل ذلك لبعض الصحابة .
6ـ
أن الإنسان يجد في القيام لذة أكثر مما في غيرها من الليالي .
7- أن الشمس تطلع في صبيحتها ليس لها شعاع ، صافية ليست كعادتها في
بقية الأيام ، ويدل لذلك حديث أبي بن كعب رضي الله عنه أنه قال : " أخبرنا
رسول الله صلى الله عليه وسلم : " أنها تطلع يومئذ لاشعاع لها " [ أخرجه
مسلم ] .
تحري ليلة القدر :
ليلة
القدر ليلة مباركة ، وهي في ليالي شهر رمضان ، ويمكن التماسها في العشر
الأواخر منه ، وفي الأوتار خاصة ، وأرجى ليلة يمكن أن تكون فيها هي ليلة
السابع والعشرين من شهر رمضان ، فكان أبي بن كعب يقول : " والله إني لأعلم
أي ليلة هي ، هي الليلة التي أمرنا رسول الله صلى الله عليه وسلم بقيامها ،
وهي ليلة سبع وعشرين " [ أخرجه مسلم ] . وعن ابن عمر رضي الله عنهما قال :
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : " من كان متحرياً فليتحرها ليلة سبع
وعشرين ، يعني ليلة القدر " [ أخرجه أحمد بسند صحيح ] .
بها إلا من كان البر بعيداً عن الأنوار .
2ـ
زيادة النور في تلك الليلة .
3ـ
الطمأنينة ، أي طمأنينة القلب ، وانشراح الصدر من المؤمن ، فإنه يجد راحة
وطمأنينة وانشراح صدر في تلك الليلة أكثر من مما يجده في بقية الليالي .
4ـ
أن الرياح تكون فيها ساكنة أي : لاتأتي فيها عواصف أو قواصف ، بل يكون
الجو مناسباً .
5ـ
أنه قد يُري الله الإنسان الليلة في المنام ، كما حصل ذلك لبعض الصحابة .
6ـ
أن الإنسان يجد في القيام لذة أكثر مما في غيرها من الليالي .
بقية الأيام ، ويدل لذلك حديث أبي بن كعب رضي الله عنه أنه قال : " أخبرنا
رسول الله صلى الله عليه وسلم : " أنها تطلع يومئذ لاشعاع لها " [ أخرجه
مسلم ] .
تحري ليلة القدر :
ليلة
القدر ليلة مباركة ، وهي في ليالي شهر رمضان ، ويمكن التماسها في العشر
الأواخر منه ، وفي الأوتار خاصة ، وأرجى ليلة يمكن أن تكون فيها هي ليلة
السابع والعشرين من شهر رمضان ، فكان أبي بن كعب يقول : " والله إني لأعلم
أي ليلة هي ، هي الليلة التي أمرنا رسول الله صلى الله عليه وسلم بقيامها ،
وهي ليلة سبع وعشرين " [ أخرجه مسلم ] . وعن ابن عمر رضي الله عنهما قال :
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : " من كان متحرياً فليتحرها ليلة سبع
وعشرين ، يعني ليلة القدر " [ أخرجه أحمد بسند صحيح ] .
والصحيح أن ليلة
القدر لا أحد يعرف لها يوماً محدداً
اللهم اجعلنا ممن أدرك ليلة
القدر وقامها إيمانا واحتسابا
منقووووووول
القدر لا أحد يعرف لها يوماً محدداً
اللهم اجعلنا ممن أدرك ليلة
القدر وقامها إيمانا واحتسابا
منقووووووول