تحليل القصيدة :
1- المفردات
حد : منتهى
الوجد: الحب
منهد : متعب
يطارد : الاصرار على الملاحقة و التتبع
هبي : افترضي
سطوه : الاستيلاء بقوة
الافاق : جمع مفردها : افق : الفضاء الواسع
2- المسيقى الشعرية
غير الشاعر بقافية القصيدة من مقطع لاخر و ذالك بمناسبة المعنى الذي تحملة القصيدة من ناحية فنية يظهر مدى الحزن و الالم ونلاحظ ذلك من خلال حرف ((الحاء)) في بعض الكلمات التي تحمل معنى الظلم و الخوف وكذالك حرف ((النون)) الذي يمتلئ بالحزن والالم في مثل قوله ((كفن)) الحزين ((سطوة الغربان))
وبطبيعة الحال فإن هذا الاختلاف في المسيقى الداخلية و الخارجية يعطي قوة عاطفية تجذب التلقي للمشاركة في مشاعر و احاسيس و ألم الشاعر .
3- الافعال المستخدمة في القصيدة
من الملاحظ أن الشاعر استخدم الافعال المضارعة بشكل واسع وذالك للدلاله على استمرارية القهر والظلم مع الالم و الحسرة كما أنها (الافعال) تدل على تطلع الشاعر نحو مستقبل مختلف يحمل الامل و النجاح
4- الصور الجمالية و المحسنات البديعية
الاستفهام في قوله (من اين ابتدي؟ واين انتهي؟
يدل على الحيرة والتردد
و الاستفهام في قوله (مهاجرا مات بلا كفن ) تدل على التحسر و الالم
استفهام في قولة (ما قيمة الانسان ؟ ) تفيد التقرير بالحقيقة التي يعايشها الانسان اذا خلا من الوطن و الاهل و الاحباب
استعرة مكنيه في قوله :زوادة فيها رغيف يابس
شبه الحله التي هو عليها في الغربة بإناء يحمل خبزا
و من ناحية اخرى فهي كناية عن الفقر و الحياة الصعبة عند الشاعر.
ويفتح الافاق للاشباح : هنا كناية عن الوحشة و الغربة التي يعيشها الشاعر
في قوله (يا أماه) بعد قوله (ماذا جنينا) فالنداء يعكس حب الشاعر لوطنة وللامتة وبسبب هذا الحب فهو ما زال متأملا في تعبير شاملا لواقع امته .
((الليل ذئب جائع )) هنا تشبية بليغ حيث انه شبة الليل بالذئب الجائع حيث يعكس الشاعر مدى تأثير الليل علية بما يصبغة على نفسيتة من وحشة وغربة
((هل يذكر المساء)) هنا تشخيص (استعارة مكنية ) حيث انة شخص المساء وجعلة إنسانا يمكنة ان يتذكر و يسترجع .
سدت طريق البر و البحر و الافاق : كناية عن مدى انقطاع التواصل بين الشاعر ووطنة.
ملاحظة :
الي يريد معلومات اكثر عن الشرح يرو كتاب المؤنس صفحة 211=212
منننننننقققققول
1- المفردات
حد : منتهى
الوجد: الحب
منهد : متعب
يطارد : الاصرار على الملاحقة و التتبع
هبي : افترضي
سطوه : الاستيلاء بقوة
الافاق : جمع مفردها : افق : الفضاء الواسع
2- المسيقى الشعرية
غير الشاعر بقافية القصيدة من مقطع لاخر و ذالك بمناسبة المعنى الذي تحملة القصيدة من ناحية فنية يظهر مدى الحزن و الالم ونلاحظ ذلك من خلال حرف ((الحاء)) في بعض الكلمات التي تحمل معنى الظلم و الخوف وكذالك حرف ((النون)) الذي يمتلئ بالحزن والالم في مثل قوله ((كفن)) الحزين ((سطوة الغربان))
وبطبيعة الحال فإن هذا الاختلاف في المسيقى الداخلية و الخارجية يعطي قوة عاطفية تجذب التلقي للمشاركة في مشاعر و احاسيس و ألم الشاعر .
3- الافعال المستخدمة في القصيدة
من الملاحظ أن الشاعر استخدم الافعال المضارعة بشكل واسع وذالك للدلاله على استمرارية القهر والظلم مع الالم و الحسرة كما أنها (الافعال) تدل على تطلع الشاعر نحو مستقبل مختلف يحمل الامل و النجاح
4- الصور الجمالية و المحسنات البديعية
الاستفهام في قوله (من اين ابتدي؟ واين انتهي؟
يدل على الحيرة والتردد
و الاستفهام في قوله (مهاجرا مات بلا كفن ) تدل على التحسر و الالم
استفهام في قولة (ما قيمة الانسان ؟ ) تفيد التقرير بالحقيقة التي يعايشها الانسان اذا خلا من الوطن و الاهل و الاحباب
استعرة مكنيه في قوله :زوادة فيها رغيف يابس
شبه الحله التي هو عليها في الغربة بإناء يحمل خبزا
و من ناحية اخرى فهي كناية عن الفقر و الحياة الصعبة عند الشاعر.
ويفتح الافاق للاشباح : هنا كناية عن الوحشة و الغربة التي يعيشها الشاعر
في قوله (يا أماه) بعد قوله (ماذا جنينا) فالنداء يعكس حب الشاعر لوطنة وللامتة وبسبب هذا الحب فهو ما زال متأملا في تعبير شاملا لواقع امته .
((الليل ذئب جائع )) هنا تشبية بليغ حيث انه شبة الليل بالذئب الجائع حيث يعكس الشاعر مدى تأثير الليل علية بما يصبغة على نفسيتة من وحشة وغربة
((هل يذكر المساء)) هنا تشخيص (استعارة مكنية ) حيث انة شخص المساء وجعلة إنسانا يمكنة ان يتذكر و يسترجع .
سدت طريق البر و البحر و الافاق : كناية عن مدى انقطاع التواصل بين الشاعر ووطنة.
ملاحظة :
الي يريد معلومات اكثر عن الشرح يرو كتاب المؤنس صفحة 211=212
منننننننقققققول